بلغت فرنسا الدور ربع النهائي لكأس أوروبا 2012 رغم خسارتها أمام السويد صفر-2 الثلاثاء، في اللقاء الذي جمعهما في كييف ضمن الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الرابعة للدور الأول للبطولة.
وسجل زلاتان ابراهيموفيتش (54) وسيباستيان لارسون (90) الهدفين.
وهي الخسارة الأولى لفرنسا في البطولة بعد تعادلها مع إنكلترا 1-1 وفوزها على أوكرانيا 2-صفر، فتجمد رصيدها عند 4 نقاط في المركز الثاني وستلاقي إسبانيا حاملة اللقب وبطلة العالم في الدور ربع النهائي، فيما حققت السويد التي كانت خارج المنافسة بعد خسارتين متتاليتين، فوزها الأول وانهت الدور الأول في المركز الأخير برصيد 3 نقاط.
وكانت فرنسا تمني النفس بمواصلة عروضها الجيدة في البطولة وتحقيق الفوز الثاني على التوالي للحصول على صدارة المجموعة وتفادي مواجهة إسبانيا في ربع النهائي، إلا أن السويد قلبت الطاولة على الفرنسيين وحققت فوزها الخامس عليهم في 18 مباراة مقابل خمسة تعادلات وثماني هزائم.
يذكر أن الخسارة الأخيرة للسويد أمام فرنسا في مباراة رسمية كانت قبل 43 سنة وتعود إلى عام 1969.
بلان يدفع ببن عرفة أساسياً
وأجرى مدرب السويد اريك هامرين تبديلين على التشكيلة التي خسرت أمام إنكلترا 2-3، فأشرك أمير بيرمي واولا تويفونن مكان راسموس ايلم ويوهان الماندر.
وبدروه قام مدرب فرنسا لوران بلان بتبديلين فدفع بيان مفيلا وحاتم بن عرفة أساسيين على حساب يوهان كاباي وجيريمي مينيز.
شوطٌ أولٌ سلبي
وكانت أول محاولة سويدية بضربة رأسية لتويفونن بجوار القائم الأيمن إثر تمريرة عرضية من مارتن اولسون (4)، وأخرى لكيم كالشتروم بين يدي الحارس هوغو لوريس (5).
وردت فرنسا بقوة بمحاولة لفرانك ريبيري الذي تهيأت أمامه كرة مرتدة من الدفاع فسددها بقوة من مسافة قريبة أنقذها ايزاكسون ببراعة (.
وأهدر تويفونن فرصة ذهبية لافتتاح التسجيل عندما استغل كرة فشل المدافع فيليب ميكسيس في ابعادها فتوغل داخل المنطقة وراوغ الحارس لوريس لكنه سددها بجوار القائم الايسر (11).
وجرب بن عرفة حظه من تسديدة بعيدة فوق العارضة بسنتمترات قليلة (35)، وأخرى لريبيري من خارج المنطقة ارتطمت باولوف ميلبرغ وتحولت إلى ركنية (45).
هامرين يستعين بفيلهلمسون
ودفع هامرين بكريستيان فيلهلمسون مكان بيرمي مطلع الشوط الثاني.
وكاد بينزيمة يمنح التقدم لفرنسا من تسديدة قوية من داخل المنطقة مرت بجوار القائم الأيسر (51)، وأخرى لالو ديارا من خارج المنطقة بين يدي ايزاكسون (53).
وأنقذ لوريس مرماه من هدف محقق بتصديه لتسديدة على الطائر من مسافة قريبة لتويفونن (53).
ونجح ابراهيموفيتش في منح التقدم للسويد بتسديدة على الطائر من داخل المنطقة أسكنها على يمين الحارس لوريس (54).
وأنقذ لوريس مرماه من هدفٍ ثانٍ بتصديه لتسديدة قوية لفيلهمسون إثر تمريرة من ابراهيموفيتش حولها إلى ركنية (57)، تدخل لوريس مرة ثانية ببراعة لإبعاد تسديدة لميلبرغ (58).
وأشرك بلان فلوران مالودا مكان بن عرفة (60)، وكاد نصري يدرك التعادل من تسديدة قوية من خارج المنطقة مرت بجوار القائم الأيمن (64)، وأخرى لمفيلا من خارج المنطقة أبعدها الحارس ايزاكسون إلى ركنية (72).
وتابع ايزاكسون تألقه وتصدى لتسديدة قوية لريبيري من مسافة قريبة (83).
ولعب بلان ورقتيه الأخيرتين بدفعه بجيريمي مينيز واوليفييه جيرو مكان سمير نصري ومفيلا سعيا لإدراك التعادل لكن لارسون وجه الضربة القاضية لمنتخب "الديوك" بتسجيله الهدف الثاني من تسديدة قوية من مسافة قريبة مستغلاً كرة مرتدة من العراضة إثر تسديدة قوية صامويل هولمان، بديل اندريس سفنسون.
وسجل زلاتان ابراهيموفيتش (54) وسيباستيان لارسون (90) الهدفين.
وهي الخسارة الأولى لفرنسا في البطولة بعد تعادلها مع إنكلترا 1-1 وفوزها على أوكرانيا 2-صفر، فتجمد رصيدها عند 4 نقاط في المركز الثاني وستلاقي إسبانيا حاملة اللقب وبطلة العالم في الدور ربع النهائي، فيما حققت السويد التي كانت خارج المنافسة بعد خسارتين متتاليتين، فوزها الأول وانهت الدور الأول في المركز الأخير برصيد 3 نقاط.
وكانت فرنسا تمني النفس بمواصلة عروضها الجيدة في البطولة وتحقيق الفوز الثاني على التوالي للحصول على صدارة المجموعة وتفادي مواجهة إسبانيا في ربع النهائي، إلا أن السويد قلبت الطاولة على الفرنسيين وحققت فوزها الخامس عليهم في 18 مباراة مقابل خمسة تعادلات وثماني هزائم.
يذكر أن الخسارة الأخيرة للسويد أمام فرنسا في مباراة رسمية كانت قبل 43 سنة وتعود إلى عام 1969.
بلان يدفع ببن عرفة أساسياً
وأجرى مدرب السويد اريك هامرين تبديلين على التشكيلة التي خسرت أمام إنكلترا 2-3، فأشرك أمير بيرمي واولا تويفونن مكان راسموس ايلم ويوهان الماندر.
وبدروه قام مدرب فرنسا لوران بلان بتبديلين فدفع بيان مفيلا وحاتم بن عرفة أساسيين على حساب يوهان كاباي وجيريمي مينيز.
شوطٌ أولٌ سلبي
وكانت أول محاولة سويدية بضربة رأسية لتويفونن بجوار القائم الأيمن إثر تمريرة عرضية من مارتن اولسون (4)، وأخرى لكيم كالشتروم بين يدي الحارس هوغو لوريس (5).
وردت فرنسا بقوة بمحاولة لفرانك ريبيري الذي تهيأت أمامه كرة مرتدة من الدفاع فسددها بقوة من مسافة قريبة أنقذها ايزاكسون ببراعة (.
وأهدر تويفونن فرصة ذهبية لافتتاح التسجيل عندما استغل كرة فشل المدافع فيليب ميكسيس في ابعادها فتوغل داخل المنطقة وراوغ الحارس لوريس لكنه سددها بجوار القائم الايسر (11).
وجرب بن عرفة حظه من تسديدة بعيدة فوق العارضة بسنتمترات قليلة (35)، وأخرى لريبيري من خارج المنطقة ارتطمت باولوف ميلبرغ وتحولت إلى ركنية (45).
هامرين يستعين بفيلهلمسون
ودفع هامرين بكريستيان فيلهلمسون مكان بيرمي مطلع الشوط الثاني.
وكاد بينزيمة يمنح التقدم لفرنسا من تسديدة قوية من داخل المنطقة مرت بجوار القائم الأيسر (51)، وأخرى لالو ديارا من خارج المنطقة بين يدي ايزاكسون (53).
وأنقذ لوريس مرماه من هدف محقق بتصديه لتسديدة على الطائر من مسافة قريبة لتويفونن (53).
ونجح ابراهيموفيتش في منح التقدم للسويد بتسديدة على الطائر من داخل المنطقة أسكنها على يمين الحارس لوريس (54).
وأنقذ لوريس مرماه من هدفٍ ثانٍ بتصديه لتسديدة قوية لفيلهمسون إثر تمريرة من ابراهيموفيتش حولها إلى ركنية (57)، تدخل لوريس مرة ثانية ببراعة لإبعاد تسديدة لميلبرغ (58).
وأشرك بلان فلوران مالودا مكان بن عرفة (60)، وكاد نصري يدرك التعادل من تسديدة قوية من خارج المنطقة مرت بجوار القائم الأيمن (64)، وأخرى لمفيلا من خارج المنطقة أبعدها الحارس ايزاكسون إلى ركنية (72).
وتابع ايزاكسون تألقه وتصدى لتسديدة قوية لريبيري من مسافة قريبة (83).
ولعب بلان ورقتيه الأخيرتين بدفعه بجيريمي مينيز واوليفييه جيرو مكان سمير نصري ومفيلا سعيا لإدراك التعادل لكن لارسون وجه الضربة القاضية لمنتخب "الديوك" بتسجيله الهدف الثاني من تسديدة قوية من مسافة قريبة مستغلاً كرة مرتدة من العراضة إثر تسديدة قوية صامويل هولمان، بديل اندريس سفنسون.